بعد ليلة شيّقة قضيتها مع : فيكتور هوغو و نحن نشاهد فيلم Les Miserables ( و يا ليتكم سمعتم تعليقاته على أداء Amanda Seyfried ههههه , كاد يُغشى عليّ من الضحك ... هذا الرجل ثروة حقيقية لأي شخص ) , ودّعته و خلدت إلى النوم ... كانت الساعة حينها الـ 1 ... و كنت قد نسيت موعدا ً مهما ً في اليوم الذي يليه ( الذي هو اليوم بطبيعة الحال ) ..
أيقظني منبه هاتفي بنغمة من المفترض أنها لطيفة لكنها كانت كقرع أجراس الكنيسة في أذنيّ .. سقطت متثاقلا ً إلى الأرض و مددت يدي إلى تحت السرير حيث أضع الهاتف ( إجراء الهدف منه ألّا أعود إلى النوم ! ) ... و لمحت اسما ً جعلني أنتفض و أعود أرضا ً بعد أن ارتطم رأسي في السرير ..
كان اليوم هو اليوم المزمع فيه أن نُجري مباراة اعتزالية لفريقه , مع فريق مدينتي ( التي بالطبع لن أخبركم باسمها ) .. يا له من موقف مؤلم .. أن يُنهي بطل ٌ مثله مسيرته الكروية كلاعب لن تحظى ملاعب كرة القدم بمثله ابدا ً .. الأكثر إيلاما ً أن تكون شاهدا ً على هذه النهاية ..
بعد حوار قصير , و جدال حول اختبار الملعب الذي سنلعب به .. قررنا اللعب في ملعب القصر الذي أسكنه ... و بمدرج ٍ يتسع لـ 75000 متفرج .. أظن أنه لا بأس به ..
و بالفعل بعد أقل من ساعتين , كان البطل و فريقه في غرفة تبديل الملابس ...
و بعد تبادل كلمات الترحيب و السؤال عن الأحوال .... اتجهنا إلى الملعب لخوض هذه المباراة التاريخية .. و رغم الجهد الذي بذلته للتغطية على خبر المباراة ,إلا أن المدّرجات كانت ممتلئة عن آخرها .. !
لا أود الإطالة عليكم ..
انتهت المباراة بنتيجة 3-2... لفريق النجوم ...
و بيني و بينكم , كان يبدو على ماجد الإرهاق طوال الشوط الأول , مما استدعى إلى استبداله في الشوط الثاني ...
لذلك أظن أن قرار الاعتزال جاء في محله ..
مع مغادرتنا للملعب كانت الشمس قد وصلت إلى كبد السماء ...
و للحديث عن بقية النهار .. بقية ..
أيقظني منبه هاتفي بنغمة من المفترض أنها لطيفة لكنها كانت كقرع أجراس الكنيسة في أذنيّ .. سقطت متثاقلا ً إلى الأرض و مددت يدي إلى تحت السرير حيث أضع الهاتف ( إجراء الهدف منه ألّا أعود إلى النوم ! ) ... و لمحت اسما ً جعلني أنتفض و أعود أرضا ً بعد أن ارتطم رأسي في السرير ..
كان اليوم هو اليوم المزمع فيه أن نُجري مباراة اعتزالية لفريقه , مع فريق مدينتي ( التي بالطبع لن أخبركم باسمها ) .. يا له من موقف مؤلم .. أن يُنهي بطل ٌ مثله مسيرته الكروية كلاعب لن تحظى ملاعب كرة القدم بمثله ابدا ً .. الأكثر إيلاما ً أن تكون شاهدا ً على هذه النهاية ..
بعد حوار قصير , و جدال حول اختبار الملعب الذي سنلعب به .. قررنا اللعب في ملعب القصر الذي أسكنه ... و بمدرج ٍ يتسع لـ 75000 متفرج .. أظن أنه لا بأس به ..
و بالفعل بعد أقل من ساعتين , كان البطل و فريقه في غرفة تبديل الملابس ...
و بعد تبادل كلمات الترحيب و السؤال عن الأحوال .... اتجهنا إلى الملعب لخوض هذه المباراة التاريخية .. و رغم الجهد الذي بذلته للتغطية على خبر المباراة ,إلا أن المدّرجات كانت ممتلئة عن آخرها .. !
لا أود الإطالة عليكم ..
انتهت المباراة بنتيجة 3-2... لفريق النجوم ...
و بيني و بينكم , كان يبدو على ماجد الإرهاق طوال الشوط الأول , مما استدعى إلى استبداله في الشوط الثاني ...
لذلك أظن أن قرار الاعتزال جاء في محله ..
مع مغادرتنا للملعب كانت الشمس قد وصلت إلى كبد السماء ...
و للحديث عن بقية النهار .. بقية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
هل تعلم؟
أنا الشخصية الخيالية الوحيدة القادرة على قراءة تعليقات الحقيقيين ..